صقور المدينة
توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني 829894
ادارة المنتدي توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني 103798
صقور المدينة
توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني 829894
ادارة المنتدي توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني 103798
صقور المدينة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك معنا يا زائر في صقور المدينة
 
الرئيسيةالبوابـــةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العنود
نائبة رئيس مجلس الإدارة
نائبة رئيس مجلس الإدارة
العنود


انثى
عدد المساهمات : 2301
تاريخ التسجيل : 06/08/2009

توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني   توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني Emptyالإثنين 2 أغسطس - 13:14


الجزء الثاني


المســـعى :



تثقيف المسعى

أول من سقف المسعى منذ تاريخ بناء المسجد الحرام ملك الحجاز

الشريف حسين بن علي بن عون حيث لم يكن له سقف يقي الساعين

لفح الشمس وحرارتها وكان ذلك في شوال سنة 1341هـ.

امتد السقف الذي أمر بصنعه من المروة إلى باب العباس فقطولم يكمل لقصر المسافة المتبقية.

وفي عهد الملك عبد العزيز آل سعود أمر رحمه الله –في عام 1366هـ

بإعادة سقف المسعى بطريقة فنية ومحكمة وامتد السقف

طول المسعى ما عدا 8م من جهة باب علي كانت بهواً وميداناً متسعاً.

وفي عام 1245هـ كان قد أمر الملك عبد العزيز رحمه الله بفرش المسعى وتبليطه بالحجارة المربعة(النورة) منعاً لإثارة الغبار ، وهو أول من بلط المسعى كاملاً .




(تسوية أرض المسعى)

لم تذكر كتب التاريخ عن أول من بدأ عملية تسوية أرض المسعى وتمهيدها وإزالة الأحجار والعقبات منها لأن أرض المسعى كانت وادياً بين جبلين وفيه ارتفاع وانخفاض ويتعرض للسيول والأمطار.

تعتبر توسعة الخليفة المهدي العباس من أعظم التوسعات للحرم والتي شملت جزءاً من أرض المسعى ولا يبعد أن يكون له أثر بارز في تسوية أرض المسعى ثم تتالت من بعده أعمال الخلفاء والملوك على منواله.

أما فرش المسعى بالبلاط فلم يُعرف لأحد قبل مؤسس الدولة السعودية الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله حيث فرشه بالحجارة المربعة (النورة).



(التوسعة السعودية الأولى للمسعى)

اهتمت الدولة السعودية بالحرم كله وشمل اهتمامها المسعى ولعل من أبرز ما حضي به

المسعى ما يلي:

فرش المسعى وتبليطه بأمر من الملك عبد العزيز وهي المرة الأولى في تاريخه.

إعادة سقف المسعى في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله.

بناء المسعى من دورين ارتفاع الأول منها 11,75م والثاني 8,5م وعرض 20م .

فصل المسعى بحاجز يقسم بين الذاهبين من الصفا وإلى المروة وبين القادمين من المروة

إلى الصفا تجنباً للزحام والاصطدام.

زود المسعى بعربات مجانية لنقل العجزة والمرضى والسعي بهم بين الصفا والمروة.

زود المسعى بفتحات للتهوية ومراوح وأخيراً كيّف المسعى بطريقة فريدة.




ثالثا : طوابق الحـــرم .

* القبو ,,, ارتفاعه 4.40م
* الطابق الأرضي ,,, ارتفاعه 9.80م
* الطابق الأول ,,, ارتفاعه 9.64م
* السطح ,,, تم تبليطه بالرخام حتى يتسنى استخدامه للصلاة وخصوصاً في أوقات الذروة


رابعـــا ً : أبـواب الحــرم .


أول باب للمسجد الحرام هو باب بني شيبة وهو منسوب إلى شيبة بن عثمان الحجبي سادن الكعبة المشرفة لأنه كان بجوار بيته ويقال لهذا الباب: باب السلام.

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يدخل من هذا الباب لأنه مواجه للكعبة أمام مقام إبراهيم عليه السلام.




بوابو البيت الحرام :


البوابون جمع (بوّاب) وهو من يقوم بالجلوس عند باب المسجد الحرام لحراسته من كل مكروه ومد يد العون لمن يحتاج ذلك.

وعادة ما يكون البوابون من عامة الناس إلا أنه في سنة (830هـ) صدر مرسوم بفتح أبواب المسجد الحرام وعزل البوابين الذين كانوا من القضاة والفقهاء وأن يوضع مكانهم الفقراء والمساكين الذين لا حرفة لهم.









الأبواب في الوقت الحاضر :
يبلغ عدد أبواب المسجد الحرام حالياً (79 باباً) منها أربعة أبواب رئيسية هي:

1-باب الملك عبد العزيز

2-باب الملك فهد

3-باب الفتح

4-باب العمرة

وأبواب فرعية منها :باب أجياد، وبلال، وحنين، وإسماعيل، والصفا ، وبني هاشم، وعلي، والعباس، وباب النبي، والسلام، وبني شيبة، والحجون، والمعلاة، والمدعى، والمروة، والمحصب، وعرفة، ومنى، والقرارة، والفتح، وباب عمر، والندوة، والشامية، والقدس، والمدينة، والحديبية.


وقد تولت رئاسة الحرمين الشريفين وقوى أمن الحرم الإشراف على هذه الأبواب ومتابعتها وتنظيم الحركة حال الدخول والخروج.




خامـسا ً : الحطـــيم .



هو حِجر إسماعيل عليه السلام

ويقال له الحطيم لأنه حُطم من الكعبة المشرفة

وهو عبارة عن بناء مستدير على شكل نصف دائرة ارتفاعه 1.31 م

وعرض جداره من الأعلى 1.52 م ومن أسفل 1.00 م

والبناء مغلف بالرخام أحد طرفيه محاذ للركن الشامي والآخر محاذ للركن الغربي

وسعة الفتحة الأخرى التي تربط بين طرفه الغربي الذي يسمى الشاذروان 2.23 م

والمسافة التي بين طرفي نصف الدائرة 8 م



سادسا : مقام إبراهيم - عليه السـلام -





أثر إسلامي حفظه الله منذ إقامة القواعد من البيت العتيق

وهو الحجر الذي وقف عليه الخليل عليه الصلاة والسلام

حتى بنى الكعبة قال الله تعالى

وإِذ يَرفَعُ إِبرَاهيمُ القَواَعِدَ مِنَ البَيتِ وَ إِسماعيلُ رَبَّنَا تَقَبَّل مِنا إِنَّك أَنتَ الَّسميعُ العَلِيمُ

وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول

إن الحَجَر والمقام ياقوتتان من ياقوت الجنة طمس الله نورهما ولولا ذلك

لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب

والمقام حجر ليس بصنوان لونه بين الصفرة والحمرة وهو إلى البياض أقرب ، وقد غاصت قدما الخليل في هذا الحجر ، فعمق إحدى القدمين 10 سم والأخرى 9سم وقد انمحى أثر الأصابع مع مرور الأيام .

وفي زمن عمر بن الخطاب لما دخل السيل الحرم المكي الشريف اقتلع المقام من مكانه ، ولكن عمر رضى الله عنه بمشاورة أصحابه قد أعاده إلى مكانه



وفي الثامن من شهر رجب 1387هـ وُضع المقام داخل

غطاء زجاجي مصنوع من البلور الفاخرعلى قاعدة رخامية فوقها

قاعدة نحاسية يحيط بها من الخارج هيكل معدني أنيق يليق بالمقام





سابعـا ً : الكعـــبة المشرفه .




( باب الكعبه )





كان باب الكعبة في أيام الخليل عليه السلام مجرد فتحة للدخول ، ثم جعل له الملك أسعد تبع أحد ملوك اليمن باباً بمصراع يغلق ويفتح ، ثم جعلته قريش بمصراعين .

وتوالت الأبواب التي يضيفها الملوك والخلفاء للكعبة والتي كان آخرها قبل العهد السعودي ما أمر به السلطان مراد خان العثماني سنة 1045هـ وجعل فيه من الحلية الفضية ما زنته مائة وستون رطلاً .

ويقع الباب من الجهة الشرقية من الكعبة المشرفة ، وهو الآن يرتفع عن أرض المطاف بحوالي 2.25 م وارتفاع الباب نفسه 3.10م وعرضه حوالي 2م وبعمق ما يقارب نصف المتر ، وقد مر الباب عبر تاريخه الطويل بالعديد من المراحل من حيث تصنيعه وأشكاله وزخارفه ونوعية المادة المصنوع منها ، حتى جاء العهد السعودي وتم فيها تركيب بابين على النحو التالي

الباب الأول : أمر بصنعه الملك عبدالعزيز آل سعود -يرحمه الله وكان الباب مصفحاً بالذهب والفضة ومزيناً بأسماء الله الحسنى ، وقد تم تركيبه باحتفال كبير سنة 1370هـ .

الباب الثاني : أمر بصنعه الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله حيث تم صنعه من الذهب الخالص واستمر صنعه سنة كاملة في ورشة خصصت لصناعته .

وقد زين الباب بآيات من القرآن وبلفظ الجلالة ولفظ محمد صلى الله عليه وسلم .

وتمت صناعة قفل جديد للباب حين أريد تغيير القفل القديم ، والذي يعود إلى عهد السلطان عبدالحميد سنة 1309هـ وذلك بنفس مواصفات القفل القديم وبما يناسب التصميم الخاص بالباب الجديد .


( الشاذروان )

هو الوزرة المحيطة بأسفل جدار الكعبة المشرفة من مستوى الطواف وهو مسنم الشكل ومبني من الرخام في الجهات الثلاث ما عدا جهة حجر إسماعيل عليه السلام وهو جزء من الكعبة المشرفة على الأرجح ، ومثبت فيه حلقات يربط فيها ثوب الكعبة المشرفة .

ويقال إن أول من بناه عبدالله بن الزبير رضى الله عنه ، لاستمساك البناء حماية من تسرب المياه إلى الأساسات وقد رمم عدة مرات .

( الحجر الأسود )



عن ابن عباس رضى الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضاً من اللبن فسودته خطايا بني آدم " رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح .

وعند البخاري أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قبل الحجر وقال : " إني أقبلك وأعلم أنك حجر ، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك " .

عن ابن عباس رضى الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحجر : " والله ليبعثنه الله يوم القيامة له عينان يبصر بهما ولسان ينطق به يشهد على من استلمه بحق " رواه الترمذي وحسنه وابن خزيمة وابن حبان .

والحجر الأسود ياقوتة من يواقيت الجنة وليس كما زعمه المستشرقون من أنه نيزك من النيازك .

وموضع الحجر الأسود في الركن الشرقي الغربي من الكعبة يرتفع على أرض المطاف متراً ونصف المتر تقريباً ، وهو محاط بإطارين من الفضة الخالصة صوناً له ، ويظهر مكان الحجر بيضاوياً ، والحجر الأسود لا يمكن وصفه لأننا لا نرى منه الآن إلا ثماني قطع صغار مختلفة الحجم أكبرها بقدر الثمرة ، ويروى أن القطع تبلغ خمس عشرة قطعة إلا أن القطع السبع الأخرى مغطاة بالمعجون الذي يراه كل مستلم للحجر وهو خليط من الشمع والمسك والعنبر موضوع على رأس الحجر ، فالمنظور من الحجر داخل في بناء الكعبة المشرفة والتي يحيط به حجارة الكعبة من كل جانب ، أما طوله فقد رآه محمد بن نافع الخزاعي يوم اقتلعه القرامطة في القرن الرابع الهجري ورأى السواد في رأسه فقط و سائره أبيض وطوله قدر ذراع .

وأول من طوق الحجر الأسود بالفضة عبدالله بن الزبير وتتابع من بعد الخلفاء والأغنياء وكان آخر من أهداه إطاراً قبل الدولة السعودية السلطان محمد رشاد خان سنة 1331هـ وكان من الفضة الخالصة ، وقد أصلح الملك عبدالعزيز آل سعود من هذا الطوق ثم في عام 1375هـ بدل الملك سعود يرحمه الله – الإطار السابق بآخر من الفضة الخالصة .



(كسوة الكعبة)


هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 735x835 وحجمها 123 كيلو بايت .


1 / قيل إن أول من كسا الكعبة إسماعيل عليه السلام وقيل بل كساها تبع الحميري ويسمى: (أسعد) أحد ملوك اليمن وكساها الثياب الرقيقة والبرود اليمانية الموشاه.

2 / وقد كانت أم العباس بن عبد المطلب أول امرأة عربية كست الكعبة في الجاهلية وكستها بالحرير والديباج.

3 / ويقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كساها الحبرات اليمنية وكذلك أبو بكر من بعده ثم كساها عمر رضي الله عنه القباطي المصرية.

4 / وفي عهد معاوية جعل لها كسوتين الديباج يوم عاشوراء والقباطي في التاسع والعشرين من رمضان.

5 / في سنة 160هـ حج المهدي الخليفة العباسي فذكر له أن كساوي الكعبة كثرت وأثقلت عليها ويخشى على الكعبة من ذلك فأمر أن تجرد وألا يسدل عليها إلا كسوة واحدة وقد كان المأمون يغيرها ثلاث مرات في السنة.

6 / عرفت الزخرفة والتحلية في كسوة الكعبة أول ما عرفت سنة 810هـ في الجانب الشرقي من الكعبة على ستارة بابها.

أما اللون فلم يكن واحداً في كسوات الكعبة منذ بدايتها وإنما كان على حسب رغبة من يكسوها حتى كان زمن الناصر العباسي فكساها الديباج الأسود المطرز بالأصفر والتزم ذلك من بعده الخلفاء وهو ما عليه حال الكسوة الآن.

وكان إزارها شامراً مرتفعاً ثم ما زال الخلفاء والأمراء يسبلونه حتى بلغ الشاذروان.

7 / بعد أن ضعفت الدولة العباسية تولت مصر كسوة الكعبة وكان أول من كسا الكعبة من سلاطين مصر الظاهر بيبرس سنة 661هـ وقد كانت اليمن تقوم بأعباء هذه الكسوة أحياناً.

8 / لما كانت الحرب العالمية الأولى واستولى الإنجليز على مصر خشيت تركيا أن يمنع الإنجليز المصريين من إرسال الكسوة فصنعت كسوة وأرسلتها إلى الحجاز إلا أن الإنجليز لم يمنعوا المصريين من إرسال الكسوة.

9 / ومنذ عهد محمد علي باشا حاكم مصر الذي أنشأ إدارة حكومية لصنع الكسوة، والحكومة المصرية قائمة بالإنفاق على صناعة الكسوة.

10 / في سنة 1346هـ أمر الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله بإنشاء دار خاصة لعمل كسوة الكعبة المشرفة في مكة المكرمة، وافتتح المصنع في منتصف العام وفيه تم إنتاج كسوة الكعبة.

11 / في عام 1392هـ أمر الملك فيصل رحمه الله بتجديد مصنع الكسوة ليواكب التطور التقني والتقدم الحضاري في فن النسيج.



(وصف كسوة الكعبة)


1 / تنسج كسوة الكعبة من الحرير الطبيعي المصبوغ باللون الأسود وقد نقش عليه بطريقة (الجاكارد) عبارات لا إله إلا الله محمد رسول الله – الله جل جلاله – سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم – يا حنان – يا منان

2 / يبلغ ارتفاع الثوب 14,5م ويوجد في الأعلى منه حزام الكسوة بغرض 95سم.

3 / تبلغ تكلفة ثوب الكعبة المشرفة الواحد ما يقرب من 17مليون ريال سعودي شاملة لتكاليفه وأجور العاملين والإداريين ويستهلك الثوب الواحد (670جراماً ) من الحرير الخالص.



(مراحل تطور صناعة الكسوة)

أ / مرحلة الصباغة : حيث يستورد الحرير الخام على هيئة لفائف تصبغ إلى اللون المطلوب.

ب / مرحلة النسيج : حيث كان يعتمد على النسيج اليدوي، ومع التطور أصبح النسيج الآلي يشكل معظم الإنتاج مع الاحتفاظ بعراقة النسيج اليدوي ويقسم النسيج إلى قسمين:

1 / النسيج السادة : وهو المستخدم في الحزام والستارة وفي قماش البطانة التي توضع تحت الباب.

2 / نوع يسمى (الجاكارد) وهو الذي تكتب به الآيات والعبارات.

ج / مرحلة الطباعة : ويستخدم فيها أحدث الأجهزة مما يساعد على سرعة الإنجاز.

د / مرحلة التطريز : وهي أهم ما يميز ثوب الكعبة وتشمل تطريز الآيات والعبارات والزخارف الإسلامية بالأسلاك الفضية والذهبية ويتم ذلك يدوياً.

هـ / المرحلة الأخيرة مرحلة التجميع : وفيها يتم تجميع الجاكارد ليشكل جوانب الكسوة الأربعة ثم يثبت عليه قطع الحزام والستارة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحر المحبه
صقــــر مبــــــــــــدع
بحر المحبه


انثى
عدد المساهمات : 538
تاريخ التسجيل : 28/06/2010

توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني   توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني Emptyالثلاثاء 3 أغسطس - 4:56

يعطيك العافيه على هذا الطرح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العنود
نائبة رئيس مجلس الإدارة
نائبة رئيس مجلس الإدارة
العنود


انثى
عدد المساهمات : 2301
تاريخ التسجيل : 06/08/2009

توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: رد: توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني   توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني Emptyالأربعاء 4 أغسطس - 5:31

غاليتي

مرورك اسعدني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الاول
» توسعة الحرم المكي الشريف على مر التاريخ الجزء الثالث
» قصة المرأة التركية في الحرم المكي
» الجزء الثاني من أم المؤمنين عائشه رضي الله عنها 2
» دعاء القنوت لعدد من مشايخ الحرم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صقور المدينة :: المنتديات الإسلامــية :: فضائل مكة المكرمة والمدينة المنورة والقدس-
انتقل الى: